المواضيع الأخيرة
بحـث
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط انـــــــــــا ســــــودانــــــــــــى على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط مـــنــتـديــات ســـــــودانـــــــا الــــحـــــبـــــيب على موقع حفض الصفحات
البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
صفحة 2 من اصل 5
صفحة 2 من اصل 5 • 1, 2, 3, 4, 5
رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
الثاني عشر/
مجال الرعاية الاجتماعية والتنمية:
ان الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي يعمل لتحقيق الآتي في مجال
الرعاية الاجتماعية والتنمية الاجتماعية:
1- الارتفاع بمعدل الوحدات الصحية.
2- دعم الخدمات العلاجية رأسيا وأفقيا بتوفير التخصصات اللازمة ومعالجة
الانهيار في الخدمات الطبية المساعدة بتوفير المعامل والاجهزة الطبية
الحديثة وصيانة المستشفيات ونظامها، وكذلك دعم العلاج على ان يكون مجانا،
وفي اطار العناية الصحية بالامومة والطفولة ونقوم بتوفير القابلات والعناية
اثناء الحمل بالارشاد والتغذية والمجانية وسنوفر التحصين الموسع لكافة
الاطفال.
3- الارتقاء بالصحة المدرسية.
4- بذل مجهود محلي واقليمي لمكافحة الامراض البيئية كالملاريا ومرض وامراض
الدسنتاريا والبهارسيا والنزلات المعوية.
5- اتخاذا الوسائل اللازمة لمواجهة الاوبئة والكوارث الطبيعية والاخطار
الصحية المصاحبة للهجرة والصراعات.
6- ترشيد السياسة الدوائية بالتركيز على اصناف الادوية الرئيسية وتطوير
صناعة الادوية الاساسية.
7- دعم برامج العمل الاجتماعي والتنمية الاجتماعية وربطها بمشروعات وبرامج
التنمية الاقتصادية وتطوير ودعم العمل الاجتماعي المستند على الموارد
والامكانيات المحلية.
8- الاخذ بمنهج الرعاية الصحية والاجتماعية المتكاملة للاسرة.
9- رعاية الايتام والأرامل والفقراء وذوي الحاجات الخاصة.
10- رفع المعاناة عن كاهل الجماهير وتكثيف الجهود لازالة الفقر وتوفير
القوت اليومي من خبز وذرة ولحوم وخضروات ولبن وسكر وماء الشرب والكهرباء
والمأوى والتنقل لمساعدة المواطن للحصول عليها مما يوجب دعمها مع الرقابة
القانونية.
11- العناية المطلوبة بالمغتربين والمبعوثين واللاجئين.
Hind- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 120
54002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 51
رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
الثالث
عشر/
في مجال الشباب والرياضة:
الشباب هم عصب الامة وثمرتها، وعدة الحاضر وجنده وأمل المستقبل ورجاله، وهم
قادة الغد وحكامه ووزراؤه وقضاته، ومعلموا اجياله فلا عجب ان يعنى بهم
تنظيم الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي اشد العناية ويهتم بهم ابلغ
اهتمام لانهم ارق افئدة واكثر حماسا.
ونؤمن بان للشباب نصيب عادل من جهد الامة لا بد من الوفاء بها تلبية
لاحتياجاته النفسية والمادية اللازمة لبناء جسده وروحه وعقله ومهاراته
بتوفير الامكانيات اللازمة لكافة مناشطه على المستوى المركزي والاقليمي،
ولا بد في ذلك من تضافر جهود كل الاجهزة العاملة في مجال الشباب والتنسيق
بينها لوضع الخطط والبرامج التي تكفل تربية الشباب تربية وطنية خالصة،
وللرياضة دورها في خطتنا الاجتماعية نرتفع بها من مجال المنافسة الى ساحة
المشاركة العامة بحيث تصبح الرياضة للجميع مع الاهتمام بالرياضة التقليدية
والبيئية وربط انفسنا بالرياضة الاقليمية والدولية ويتطلب ذلك:
1- اعداد وتمويل خطة شاملة نقوي بها البنيات الاساسية للرياضة على مستوى
المركز والولايات. تزدهر بمقتضاها من الملاعب واحواض السباحة والمساحات
الخضراء وتتوفر الادوات والمعدات.
2- الارتقاء باهتمام الجمهور من مجرد التفرج والتشجيع الى المشاركة الفعالة
في مختلف ضروب الرياضة بتشجيع المنافسات في كل المستويات.
3- تأكيد دور السودان الايجابي في المنافسات الدولية والاقليمية واعداد
العدة لذلك باقامة المعسكرات المتخصصة ومراكز التدريب.
4- اعطاء الرياضة دورا بارزا في المناشط التربوية والبرامج الدراسية في
مؤسسات التعليم العام والمعاهد والجامعات.
عشر/
في مجال الشباب والرياضة:
الشباب هم عصب الامة وثمرتها، وعدة الحاضر وجنده وأمل المستقبل ورجاله، وهم
قادة الغد وحكامه ووزراؤه وقضاته، ومعلموا اجياله فلا عجب ان يعنى بهم
تنظيم الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي اشد العناية ويهتم بهم ابلغ
اهتمام لانهم ارق افئدة واكثر حماسا.
ونؤمن بان للشباب نصيب عادل من جهد الامة لا بد من الوفاء بها تلبية
لاحتياجاته النفسية والمادية اللازمة لبناء جسده وروحه وعقله ومهاراته
بتوفير الامكانيات اللازمة لكافة مناشطه على المستوى المركزي والاقليمي،
ولا بد في ذلك من تضافر جهود كل الاجهزة العاملة في مجال الشباب والتنسيق
بينها لوضع الخطط والبرامج التي تكفل تربية الشباب تربية وطنية خالصة،
وللرياضة دورها في خطتنا الاجتماعية نرتفع بها من مجال المنافسة الى ساحة
المشاركة العامة بحيث تصبح الرياضة للجميع مع الاهتمام بالرياضة التقليدية
والبيئية وربط انفسنا بالرياضة الاقليمية والدولية ويتطلب ذلك:
1- اعداد وتمويل خطة شاملة نقوي بها البنيات الاساسية للرياضة على مستوى
المركز والولايات. تزدهر بمقتضاها من الملاعب واحواض السباحة والمساحات
الخضراء وتتوفر الادوات والمعدات.
2- الارتقاء باهتمام الجمهور من مجرد التفرج والتشجيع الى المشاركة الفعالة
في مختلف ضروب الرياضة بتشجيع المنافسات في كل المستويات.
3- تأكيد دور السودان الايجابي في المنافسات الدولية والاقليمية واعداد
العدة لذلك باقامة المعسكرات المتخصصة ومراكز التدريب.
4- اعطاء الرياضة دورا بارزا في المناشط التربوية والبرامج الدراسية في
مؤسسات التعليم العام والمعاهد والجامعات.
Hind- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 120
54002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 51
رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
الرابع
عشر/
في مجال الاحزاب:
ان الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي تنظيم ديمقراطي يدعو الى الحرية
والعدل والشفافية بعيدا عن الشمولية يقدر الارث التاريخي الحزبي ومجاهداته
في سبيل تحقيق الاستقلال وتاصيل الحكم الوطني النزيه يثمن ويقيم انجازات
الحكومات الشمولية رغم ما فيها من ديمقراطية مركز ولا يسعى لاعادة تطبيقها
بعد ان تخطاها الزمن.
يرحب الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي بالتعاون مع كافة الاحزاب في
اطار اهدافه وبرنامجه السياسي، ويحترم الخلافات ويضم القيادات التاريخية
وما قدمته للوطن مع اصراره على التجديد والانفتاح وعدم التطرف.
اننا رغم ان الحقائق لم تنكشف وتطور الاحداث مع الاحزاب التي تصادمت مع
النظام المايوي حول السلطة امثال حزب الامة والحزب الشيوعي والحركة الشعبية
وغيرهم نأمل ان يتخطوا هذه المرحلة ورغم ان الامر كان شمواليا ولم تنكشف
الحقائق عما حدث ورغم اننا كتنظيم لسنا طرفا فيما سبق فانه لوحدة السودان
وامنه ومستقبله في طريق البناء ورتق النسيج الاجتماعي والسياسي فاننا نتقدم
بالاعتذار لكل من تعدينا على حقوقه ونصفح عن أي تعدي نال من النظام
المايوي من أي جهة اخرى كي نضع سلوكا وطنيا يعزز وحدة السودان.
عشر/
في مجال الاحزاب:
ان الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي تنظيم ديمقراطي يدعو الى الحرية
والعدل والشفافية بعيدا عن الشمولية يقدر الارث التاريخي الحزبي ومجاهداته
في سبيل تحقيق الاستقلال وتاصيل الحكم الوطني النزيه يثمن ويقيم انجازات
الحكومات الشمولية رغم ما فيها من ديمقراطية مركز ولا يسعى لاعادة تطبيقها
بعد ان تخطاها الزمن.
يرحب الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي بالتعاون مع كافة الاحزاب في
اطار اهدافه وبرنامجه السياسي، ويحترم الخلافات ويضم القيادات التاريخية
وما قدمته للوطن مع اصراره على التجديد والانفتاح وعدم التطرف.
اننا رغم ان الحقائق لم تنكشف وتطور الاحداث مع الاحزاب التي تصادمت مع
النظام المايوي حول السلطة امثال حزب الامة والحزب الشيوعي والحركة الشعبية
وغيرهم نأمل ان يتخطوا هذه المرحلة ورغم ان الامر كان شمواليا ولم تنكشف
الحقائق عما حدث ورغم اننا كتنظيم لسنا طرفا فيما سبق فانه لوحدة السودان
وامنه ومستقبله في طريق البناء ورتق النسيج الاجتماعي والسياسي فاننا نتقدم
بالاعتذار لكل من تعدينا على حقوقه ونصفح عن أي تعدي نال من النظام
المايوي من أي جهة اخرى كي نضع سلوكا وطنيا يعزز وحدة السودان.
Hind- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 120
54002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 51
رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
الخامس
عشر/
في مجال الطلاب:
ان الطلاب هم ركيزة وعماد المستقبل وما من متميز او شجاع او قائد الا وقد
اسس له الانسان وهو طالب في بدايات حياته بالجد والاجتهاد والبحث المستمر
بعيدا عن اللهو والعبث.
ان الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي يقيم المرحلة الطلابية ويؤمن
بتوفير البيئة المناسبة اجتماعيا وصحيا ورياضيا واقتصاديا وان كل ما ينفق
في سبيل الطلاب وتهيئتهم للمستقبل هو رصيد وطني تنموي يدخره الوطن كنزا
لتقدمه وتطوره ليتباهى به بين الشعوب ليؤمن اساسا صلبا تعتمد عليه الاجيال.
ونؤمن بأن طلاب العلم هم ذخر الامة وقوتها الحية وروحها الوثابة ومستقبلها
الواعد وهم الامل المنشود على النهوض بها فوق الامم والصعود بها على ذروة
سنام المجد، لما خصهم الله به من حيوية دافقة وعزائم مضاءة لا تعرف اليأس
والقنوط وان شئت قل هم المستقبل والامة والمصير فان صلحوا صلح المستقبل
وتحققت الارادة ونمت الامة وانتفضنا من غبار التخلف والتبعية وصارت لها
شخصيتها المنفردة القادرة على العطاء والتجديد وان تصبغ العالم بلونها
المميز وان تطيبه بنفح شذاها.
ونؤمن بكل ذلك واكثر ونطلب منهم ان يفسحوا مكانا من وجدانهم الطاهر ومساحة
من عقولهم النيرة المباركة. وسوف نعمل على الآتي في الوسط الطلابي:
1- غرس القيم الفاضلة في الوسط الطلابي.
2- تدريبهم لتحمل المسئولية لحفظ المصالح العامة للأمة.
الاهتمام بالقوافل الطلابية العلمية والصحية وغيرها من البرامج الثقافية.
عشر/
في مجال الطلاب:
ان الطلاب هم ركيزة وعماد المستقبل وما من متميز او شجاع او قائد الا وقد
اسس له الانسان وهو طالب في بدايات حياته بالجد والاجتهاد والبحث المستمر
بعيدا عن اللهو والعبث.
ان الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي يقيم المرحلة الطلابية ويؤمن
بتوفير البيئة المناسبة اجتماعيا وصحيا ورياضيا واقتصاديا وان كل ما ينفق
في سبيل الطلاب وتهيئتهم للمستقبل هو رصيد وطني تنموي يدخره الوطن كنزا
لتقدمه وتطوره ليتباهى به بين الشعوب ليؤمن اساسا صلبا تعتمد عليه الاجيال.
ونؤمن بأن طلاب العلم هم ذخر الامة وقوتها الحية وروحها الوثابة ومستقبلها
الواعد وهم الامل المنشود على النهوض بها فوق الامم والصعود بها على ذروة
سنام المجد، لما خصهم الله به من حيوية دافقة وعزائم مضاءة لا تعرف اليأس
والقنوط وان شئت قل هم المستقبل والامة والمصير فان صلحوا صلح المستقبل
وتحققت الارادة ونمت الامة وانتفضنا من غبار التخلف والتبعية وصارت لها
شخصيتها المنفردة القادرة على العطاء والتجديد وان تصبغ العالم بلونها
المميز وان تطيبه بنفح شذاها.
ونؤمن بكل ذلك واكثر ونطلب منهم ان يفسحوا مكانا من وجدانهم الطاهر ومساحة
من عقولهم النيرة المباركة. وسوف نعمل على الآتي في الوسط الطلابي:
1- غرس القيم الفاضلة في الوسط الطلابي.
2- تدريبهم لتحمل المسئولية لحفظ المصالح العامة للأمة.
الاهتمام بالقوافل الطلابية العلمية والصحية وغيرها من البرامج الثقافية.
Hind- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 120
54002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 51
رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
السادس عشر/
في مجال المـــرأة:
مضاعفة العمل للارتقاء بالمرأة اعترافا بدورها الفاعل والواضح في العمل
الوطني واثرائها لحياتنا الاجتماعية والسياسية والثقافية والعلمية والصحفية
والاقتصادية والفكرية والرياضية.
إن المرأة السودانية عبر الاجيال لالاف السنين قد وضعت ارثا تاريخيا للمرأة
نتج عنه من التنظيمات النسائية الكبرى:
1/ الاتحاد النسائي السوداني والذي ناضل للمرأة في فترة ما قبل وما بعد
الاستقلال في ظل الحكومات الوطنية وفي ثورة اكتوبر وصلا لمجهودات المرأة
السودانية في اطار الجمعيات الطوعية منذ بداية القرن العشرون.
2/ اتحاد نساء السودان والذي تم تأسيسه في يونيو 1971م وأسس فروعه في كل
محافظات وولايات السودان، كانت قياداته من العناصر الوطنية المستقلة
والوطني الاتحادي وحزب الامة والحزب الشيوعي المنقسم، وقد أسس فروعه في
كافة ولايات السودان وقد حصل من العضوية ما يفوق الملايين والتي اصبحت
اساسا للاتحاد الاشتراكي السوداني وهي موجودة احصائيا، اضافة للعمل الخارجي
المكثف والدخول للمرة الاولي في اروقة ونشاطات الامم المتحدة.
حقق اتحاد نساء السودان بدعم الاتحاد الاشتراكي السوداني في عام 1974م قرار
الكوته بنسبة 25% وطبقت 100% على جميع محليات ومحافظات السودان وبدأ
التنفيذ تدريجيا في تعيين المرأة بالبرلمان (مجلس الشعب).
كوتة المرأة:
في فترة حكومة الانقاذ قادت رئيس الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي
الحالي حملة مكثفة في لجنة الدستور بقيادة السيد ابيل الير من اجل تحقيق
الكوتة للمرأة في اطار 25 – 30%، وكانت الحملة عبر التوقيعات والمؤتمرات
وورش العمل التي قادها كرسي اليونسكو للمرأة وجامعة الاحفاد للبنات وانحاز
الى طرح رئيس الحزب كل أعضاء احزاب الوحدة الوطنية، ونساء الحركة الشعبية
وواحدة من أعضاء المؤتمر الوطني رجاء حسن خليفة.
ان المرأة السودانية في عهد مايو بقيادة تنظيم الاتحاد الاشتراكي السوداني
والجهاز التنفيذي والتشريعي قد حققت الآتي:
1- في عام 1975م أجازت لائحة الخدمة العامة نقل المرأة مع زوجها في الداخل
والخارج حفاظا على تماسك الأسرة وجاء ذلك في البند 53 من اللائحة. وجاء في
المادة 84 منح اجازة يوم من كل شهر مدفوعة الاجرة.
2- منحت المرأة حق عدم العمل فيما بين الساعة الثامنة مساء والسادسة صباحا
ما عدا اللاتي يعملن في الاعمال الفنية والخدمات الاجتماعية، جاء ذلك في
قانون الأمن الصناعي لعام 1976م المادة 19 وذلك بديلا لقانون الجمعية
التشريعية لسنة 1948م والذي لم يراعي وضع المرأة الأسري.
3- أجاز القانون ان تمنح المرأة العاملة إجازة وضع مدفوعة الأجر كما الزم
القانون المرأة العاملة ساعة للرضاعة وتوفير دار حضانة في تجمع نساء عاملات
في حدود اربعون عاملة واعداد غرفة خاصة للعاملات. جاءت هذه الاوائح في
قانون الأمن الصناعي 1976م.
4- امن قانون التأمينات الاجتماعية لعام 1974م حق المرأة على مستوى القطاع
العام والخاص مرتبطا بقانون معاش الشيخوخة والاعانة للارامل والمطلقات
واعانة العائلة المنكوبة.
5- 3
4
اتقانون ادخال المرأة الخدمة المعاشية بحق كامل متساوي مع الرجل والغاء
لائحة منح المرأة المرتب جاء في بداية السبعينات بدعم من اتحاد نساء
السودان والاتحاد الاشتراكي السوداني.
6- منح قانون المجلس القومي للرعاية الاجتماعية المؤسسات في انشاء دور
حضانة لمساعدة المرأة في أداء عملها الوظيفي وذلك في عام 1975م.
7- لأول مرة في تاريخ السودان والبلدان العربية ان تعين المرأة قاضيا مما
وضعنا في مركز متقدم للمرأة العربية والافريقية ونساء في العالم.
8- لأول مرة في تاريخ السودان وآخرها تم تعيين المرأة كوزير مركزي ونائب
وزير – عضو مجلس شعب ومدير مؤسسات اقتصادية وقاضية في فترة الحكم المايوي
وفشلت في تعيينها واليا او سفيرا.
9- واصلت بعض قيادات الاتحاد النسائي وحزب الأمة والحزب الشيوعي والوطني
الاتحادي بشقيه والبعث والاخوان المسلمين في مواصلة انجازات المرأة وقد
تحقق الكثير على أيديهن.
10- واصل الاتحاد العام للمرأة السودانية برئاسات متعددة آخرها الاستاذة
رجاء حسن خليفة وبذلت مجهودات مقدرة خاصة في قانون الاحوال الشخصية الذي ما
زال يحتاج الى التعديل والتطوير، كما نجحت في قانون الجوازات لصالح المرأة
وتم تعيين والي، وسفيرة وعدد من مستشارات للولاة في جميع ارجاء السودان
وعينت المرأة مستشارا لرئيس الجمهورية وقد أخفق الاتحاد العام للمرأة
السودانية في اقناع الحكومة على مصادقة اتفاقية عدم تمييز المرأة (سيداو)
والتي كان من الممكن استثناء البنود المخالفة للشريعة وتوقيعها مما وضع اسم
السودان مع الصومال في قائمة البلدان الوحيدة التي لم توقع على اتفاقية
سيداو، ولم توفق في لم شمل جميع نساء الاحزاب ومنظمات المجتمع المدني تحت
مظلة واحدة من اجل النهوض بقضية المرأة الشيء الذي يواجهنا جميعا كنساء
بعيدا عن الحساسيات والانقسامات الحزبية حتى نحقق للمرأة السودانية النصر
المؤزر الذي ينتظرها. لا بد من باب الامانة التاريخية ان نقدر الجهد الذي
قام به الاتحاد العام للمرأة للاهتمام بنساء الريف ووصل الجهد الذي بدأه
اتحاد نساء السودان عبر انجازاته المرصودة.
المرأة في مايو استطاعت وبجدارة ان تخترق حاجز الاحباط وان ترفع اسم الوطن
عاليا محترما في المحافل الاقليمية والدولية والمرأة الآن أكثر عطاءا واقوى
شكيمة واصلب عودا وأعمق فكرا وأهل أن تكون في مقدمة ركب العطاء في سودان
واعد بالخير والنماء والازدهار.
Hind- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 120
54002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 51
رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
لسابع
عشر/
في مجال الثقافة والفنون الآداب:
ان الثقافة والفنون والآداب بكل ما تحوي من كتاب وشعراء وفنانون ورسامون
وموسيقيون تشكل اساسا لتكوين الانسان واحساسه ووعيه الكامل لاداء اعماله
الانسانية وتهيئة الجو المناسب للعطاء والانتاج وخلق الذوق السليم المعافى
المحافظ على التراث السوداني المتجد ولذلك يعمل التنظيم لدعم وتطوير هذه
القطاعات وتمكينها بكل الوسائل المتوفرة والمستحدثة.
ان الكتاب والكلمة والاعلام المرئي والمسموع هم عناصر الرفعة والتقدم.
عشر/
في مجال الثقافة والفنون الآداب:
ان الثقافة والفنون والآداب بكل ما تحوي من كتاب وشعراء وفنانون ورسامون
وموسيقيون تشكل اساسا لتكوين الانسان واحساسه ووعيه الكامل لاداء اعماله
الانسانية وتهيئة الجو المناسب للعطاء والانتاج وخلق الذوق السليم المعافى
المحافظ على التراث السوداني المتجد ولذلك يعمل التنظيم لدعم وتطوير هذه
القطاعات وتمكينها بكل الوسائل المتوفرة والمستحدثة.
ان الكتاب والكلمة والاعلام المرئي والمسموع هم عناصر الرفعة والتقدم.
Hind- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 120
54002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 51
رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
الثامن
عشر/
مجال السلام والتعايش الديني:
قال تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ ادْخُلُواْ فِي السِّلْمِ
كَآفَّةً وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ
عَدُوٌّ مُّبِينٌ} صدق الله العظيم
الحرب والسلام، فالحرب قيمة من قيم الشر نتيجة الاختلاف وعدم التراضي،
والسلام قيمة من قيم الخير نتيجة للاتفاق والتراضي والتصالح والتسامح فإن
اختلفنا يوما فلا بد من ان نتفق وهذه سنة الحياة تارة البغضاء وتارة
الانبساط وهكذا تدور عجلة الحياة.
ان ثقافة السلام هي الجهد المعنوي والروحي والعلمي والعملي الذي يبذل اثناء
النزاع والحروب والتعريف بآثارها المدمرة والذي يبذل بعد انتهاء النزاع
لتحويل سلوك الناس من سلوك حرب الى سلوك سلام ولوضع الناس عقولا وقلوبا
وافئدة في طريق اعادة البناء والترميم والصيانة.
والسلام المعني هو السلام المدني والسلام الاجتماعي، فلا تنمية يمكن ان تتم
الا في ظل استقرار كامل ولا استقرار بلا سلام ولا سلام بلا ثقافة ولا
تعليم مؤثر بلا سلام، ففي ظل السلام يمكن استقطاب وتوجيه الموارد البشرية
لعملية التعليم.
ان العدالة الاجتماعية لا يمكن ان تسود بلا سلام وفي ظل السلام، لأن عدالة
التوزيع لا بد وان تسبقها كفاية ووفرة الانتاج، ولا انتاج الا في ظل سلام
يوفر الامكانات ويخلق المناخ الملائم للعمل والانتاج.
ولا ديمقراطية ولا مشاركة سياسية فعلية يمكن ان تتحقق الا في ظل السلام،
لأن آلة الحرب وقودها المال والرجال، حيث يتسنى في ظل الاستقرار والامن
المستتب والقانون السائد اجراء الانتخابات بيسر وحرية ونزاهة، والسلام يعني
ان كل عملية عسكرية وبندقية يجب ان تصمت وصيحات الحرب ودوي اللمدافع يجب
ان يخفت، وان كان السلام عملية اقتصادية، فان السلام قبل هذا وذاك هو عملية
ثقافية، اذ ان ثقافة الناس، أي قيم الناس وسلوكهم هي التي تؤدي الى اشعال
الحروب وهي ايضا التي تدلهم وتقودهم الى طريق السلام.
ان التنوع الثقافي يثري الوحدة اذا اخذنا الايجابي من المستويات المحلية
لنصهره في النسيج القومي ونضيف اليه الجديد من التراث الانساني، فتعدد
الثقافات المحلية في السودان تغذيها عوامل تاريخية وتراثية وسياسية
واقتصادية الا انها كلها مؤهلة لتتبلور في ثقافة واحدة سياجها التاريخ
والجغرافيا والحضارة المشتركة.
وتنظيم الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي يرى ان اهم عوامل تعزيز
الوحدة والسلام ايجاد نظام ديمقراطي حقيقي يؤمن المشاركة الفعلية الفاعلة
لكل ابناء وبنات الوطن في الحوار وفي صنع القرار، وهذا يقتضي اصلاح الساحات
السياسية الداخلية ونعمل على ترتيبها باصلاح شأن الاحزاب، وكذلك لا بد ان
تكون ابواب الحوار مفتوحة وساحته رحبة تستوعب الاخذ والعطاء وتبادل الآراء
بين كل الفرقاء في الساحة السياسية.
والسلام له تحديات اكبر مما نتصور وعثراته اضخم فلا بد من جهاد النفس
البشرية واستنفار كل الانفس البشرية وتعبئتها تعبئة جادة لتعبيد طريق
السلام، بصحوة من الغفلة، وحب الذات، والاطماع الشخصية غير العادلة، بالقيم
الانسانية والتربوية
عشر/
مجال السلام والتعايش الديني:
قال تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ ادْخُلُواْ فِي السِّلْمِ
كَآفَّةً وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ
عَدُوٌّ مُّبِينٌ} صدق الله العظيم
الحرب والسلام، فالحرب قيمة من قيم الشر نتيجة الاختلاف وعدم التراضي،
والسلام قيمة من قيم الخير نتيجة للاتفاق والتراضي والتصالح والتسامح فإن
اختلفنا يوما فلا بد من ان نتفق وهذه سنة الحياة تارة البغضاء وتارة
الانبساط وهكذا تدور عجلة الحياة.
ان ثقافة السلام هي الجهد المعنوي والروحي والعلمي والعملي الذي يبذل اثناء
النزاع والحروب والتعريف بآثارها المدمرة والذي يبذل بعد انتهاء النزاع
لتحويل سلوك الناس من سلوك حرب الى سلوك سلام ولوضع الناس عقولا وقلوبا
وافئدة في طريق اعادة البناء والترميم والصيانة.
والسلام المعني هو السلام المدني والسلام الاجتماعي، فلا تنمية يمكن ان تتم
الا في ظل استقرار كامل ولا استقرار بلا سلام ولا سلام بلا ثقافة ولا
تعليم مؤثر بلا سلام، ففي ظل السلام يمكن استقطاب وتوجيه الموارد البشرية
لعملية التعليم.
ان العدالة الاجتماعية لا يمكن ان تسود بلا سلام وفي ظل السلام، لأن عدالة
التوزيع لا بد وان تسبقها كفاية ووفرة الانتاج، ولا انتاج الا في ظل سلام
يوفر الامكانات ويخلق المناخ الملائم للعمل والانتاج.
ولا ديمقراطية ولا مشاركة سياسية فعلية يمكن ان تتحقق الا في ظل السلام،
لأن آلة الحرب وقودها المال والرجال، حيث يتسنى في ظل الاستقرار والامن
المستتب والقانون السائد اجراء الانتخابات بيسر وحرية ونزاهة، والسلام يعني
ان كل عملية عسكرية وبندقية يجب ان تصمت وصيحات الحرب ودوي اللمدافع يجب
ان يخفت، وان كان السلام عملية اقتصادية، فان السلام قبل هذا وذاك هو عملية
ثقافية، اذ ان ثقافة الناس، أي قيم الناس وسلوكهم هي التي تؤدي الى اشعال
الحروب وهي ايضا التي تدلهم وتقودهم الى طريق السلام.
ان التنوع الثقافي يثري الوحدة اذا اخذنا الايجابي من المستويات المحلية
لنصهره في النسيج القومي ونضيف اليه الجديد من التراث الانساني، فتعدد
الثقافات المحلية في السودان تغذيها عوامل تاريخية وتراثية وسياسية
واقتصادية الا انها كلها مؤهلة لتتبلور في ثقافة واحدة سياجها التاريخ
والجغرافيا والحضارة المشتركة.
وتنظيم الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي يرى ان اهم عوامل تعزيز
الوحدة والسلام ايجاد نظام ديمقراطي حقيقي يؤمن المشاركة الفعلية الفاعلة
لكل ابناء وبنات الوطن في الحوار وفي صنع القرار، وهذا يقتضي اصلاح الساحات
السياسية الداخلية ونعمل على ترتيبها باصلاح شأن الاحزاب، وكذلك لا بد ان
تكون ابواب الحوار مفتوحة وساحته رحبة تستوعب الاخذ والعطاء وتبادل الآراء
بين كل الفرقاء في الساحة السياسية.
والسلام له تحديات اكبر مما نتصور وعثراته اضخم فلا بد من جهاد النفس
البشرية واستنفار كل الانفس البشرية وتعبئتها تعبئة جادة لتعبيد طريق
السلام، بصحوة من الغفلة، وحب الذات، والاطماع الشخصية غير العادلة، بالقيم
الانسانية والتربوية
Hind- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 120
54002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 51
رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
التاسع
عشر/
التنظيم وقضية دارفور:
قضية دارفور:
السمة الرئيسية التي ميزت اقليم دارفور عن باقي اقاليم السودان الاخر
النشاءة المستقلة للسلطنة بحيث يمكن القول ان تاريخ دارفور هو تاريخ
الاستقلال والسيادة الوطنية. فنلاحظ أن سلطنة دارفور لم يتم ضمها لبقية
أنحاء السودان في العهد التركي الا في عام 1874م، أي انها عاشت عشرة سنوات
في ظل الاحتلال وبعدها اندلعت الثورة المهدية. وظلت دارفور مستقلة في عهد
المهدية مع بقية انحاء السودان لمدة 13 عام. وبعدها جاء الاحتلال الانجليزي
للسودان، ومرة اخرى استقلت السلطنة في عهد السلطان علي دينار ولم يتم ضمها
لبقية انحاء السودان الا في عام 1916م.
تعود النزاعات في دارفور في الحقب الماضية لاسباب عديدة فمنذ قيام الادارة
الانجليزية بتحديد ما يسمى بدار القبيلة في عشرينات القرن الماضي برزت
النزاعات بين الرعاة والمزارعين وهي نزاعات يتم حلها عن طريق العرف القبلي
بالصلح مقابل التعويضات او العفو.
وفي الخمسينات دخل عامل آخر في اسباب النزاعات وهي الاستقطاب الحزبي الذي
اخذ الشكل القبلي وفي نهاية الستينات وبداية السبعينات كانت النزاعات محددة
وفي السبعينات ونتيجة للحرب التشادية وفضل المحاولة الانقلابية في السودان
عام 1978م دخلت النزاعات طور آخر اذ وجد السلاح الناري طريقه الى ايدي
المواطنين مزارعين ورعاة.
أدت الانفراطات الامنية والاحداث السياسية في الدول المجاورة لاقليم دارفور
عبر التاريخ الى نزوح عدد كبير من قبائل تلك البلدان خاصة في تشاد
وافريقيا الوسطى الى اقليم دارفور وقد استقرت اغلب تلك القبائل بارض
الاقليم، ساعد على ذلك التداخل الاسري واللغوي والتاريخ المشترك للمنطقة
التي كانت مملكة واحدة فيما يسمى بالسودان القديم والذي يمتد من السنغال
وغامبيا على المحيط الاطلسي الى اثيوبيا في اقصى شرق افريقيا، كذلك موجة
الجفاف والتي تعرض لها الاقليم ونجم عنها مجاعة في اكثر من موقع ادت الى
حراك سكاني هائل من شمال الاقليم الى جنوبه الذي يتمتع بموارد طبيعية افضل
وكان من الافرازات السالبة لهذا النزوح قيام تنظيمات مسلحة متباينة الاهداف
منها ما هوهدف للدفاع عن القبيلة ومصالحها ومنها من وجد عدم الاستقرار
مناخا ملائما لتأسيس تنظيمات للنهب المسلح لخدمة مصالح ذاتية.
ونحن في تنظيم الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي نؤمن بالعمل الوطني
المشترك للمساهمة في حل قضايا دارفور وغيرها.
ان التحول الديمقراطي وما يتحتمه من حلول سياسية هو الحل الامثل لازمة
دارفور التي اصبحت القضية المركزية السودانية بعد سلام الجنوب وان الحل
العسكري هو ليس الوحيد لحل الازمة، فيجب ان تسود لغة الحوار مع جميع
الفصائل دون تمييز مع عدم اللجوء الى تقسيم الحركات الدارفورية والالتزام
بالعهود والمواثيق التي يتم التوقيع عليها والاسراع في انفاذ اتفاقية ابوجا
والتعاون مع المجتمع الدولي دون الدخول في مواجهته.
عشر/
التنظيم وقضية دارفور:
قضية دارفور:
السمة الرئيسية التي ميزت اقليم دارفور عن باقي اقاليم السودان الاخر
النشاءة المستقلة للسلطنة بحيث يمكن القول ان تاريخ دارفور هو تاريخ
الاستقلال والسيادة الوطنية. فنلاحظ أن سلطنة دارفور لم يتم ضمها لبقية
أنحاء السودان في العهد التركي الا في عام 1874م، أي انها عاشت عشرة سنوات
في ظل الاحتلال وبعدها اندلعت الثورة المهدية. وظلت دارفور مستقلة في عهد
المهدية مع بقية انحاء السودان لمدة 13 عام. وبعدها جاء الاحتلال الانجليزي
للسودان، ومرة اخرى استقلت السلطنة في عهد السلطان علي دينار ولم يتم ضمها
لبقية انحاء السودان الا في عام 1916م.
تعود النزاعات في دارفور في الحقب الماضية لاسباب عديدة فمنذ قيام الادارة
الانجليزية بتحديد ما يسمى بدار القبيلة في عشرينات القرن الماضي برزت
النزاعات بين الرعاة والمزارعين وهي نزاعات يتم حلها عن طريق العرف القبلي
بالصلح مقابل التعويضات او العفو.
وفي الخمسينات دخل عامل آخر في اسباب النزاعات وهي الاستقطاب الحزبي الذي
اخذ الشكل القبلي وفي نهاية الستينات وبداية السبعينات كانت النزاعات محددة
وفي السبعينات ونتيجة للحرب التشادية وفضل المحاولة الانقلابية في السودان
عام 1978م دخلت النزاعات طور آخر اذ وجد السلاح الناري طريقه الى ايدي
المواطنين مزارعين ورعاة.
أدت الانفراطات الامنية والاحداث السياسية في الدول المجاورة لاقليم دارفور
عبر التاريخ الى نزوح عدد كبير من قبائل تلك البلدان خاصة في تشاد
وافريقيا الوسطى الى اقليم دارفور وقد استقرت اغلب تلك القبائل بارض
الاقليم، ساعد على ذلك التداخل الاسري واللغوي والتاريخ المشترك للمنطقة
التي كانت مملكة واحدة فيما يسمى بالسودان القديم والذي يمتد من السنغال
وغامبيا على المحيط الاطلسي الى اثيوبيا في اقصى شرق افريقيا، كذلك موجة
الجفاف والتي تعرض لها الاقليم ونجم عنها مجاعة في اكثر من موقع ادت الى
حراك سكاني هائل من شمال الاقليم الى جنوبه الذي يتمتع بموارد طبيعية افضل
وكان من الافرازات السالبة لهذا النزوح قيام تنظيمات مسلحة متباينة الاهداف
منها ما هوهدف للدفاع عن القبيلة ومصالحها ومنها من وجد عدم الاستقرار
مناخا ملائما لتأسيس تنظيمات للنهب المسلح لخدمة مصالح ذاتية.
ونحن في تنظيم الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي نؤمن بالعمل الوطني
المشترك للمساهمة في حل قضايا دارفور وغيرها.
ان التحول الديمقراطي وما يتحتمه من حلول سياسية هو الحل الامثل لازمة
دارفور التي اصبحت القضية المركزية السودانية بعد سلام الجنوب وان الحل
العسكري هو ليس الوحيد لحل الازمة، فيجب ان تسود لغة الحوار مع جميع
الفصائل دون تمييز مع عدم اللجوء الى تقسيم الحركات الدارفورية والالتزام
بالعهود والمواثيق التي يتم التوقيع عليها والاسراع في انفاذ اتفاقية ابوجا
والتعاون مع المجتمع الدولي دون الدخول في مواجهته.
Hind- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 120
54002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 51
رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
العشرون
/
التنظيم وقضية الجنوب
ان تنظيم الاتحاد الاشتراكي السوداني من اجندته الرئيسية وحدة السودان
الواحد وقد بذلت مجهودات ابان فترة الرئيس نميري وكان الاخوة في جنوب
السودان وشماله يتشبعون بروح الوطنية التي عرفت فيهم، وقد طبقت اتفاقية
اديس ابابا وكان اهل السودان في وحدة تامة وعلى قلب رجل واحد على مدى عشرة
سنوات.
وقد جاءت اتفاقية نيفاشا بعد اندلاع الحرب مرة اخرى وازهاق الكثير من
الارواح واهدار الاموال، وقد قامت هذه الاتفاقية بعطاء ابناء الجنوب حق
تقرير المصير. ونحن الآن نؤمن بالوحدة ولا انفصال أي جزء من بلادنا، ولكن
اذا كان خيار ابناء الجنوب الانفصال فنحن معهم شرط ان يكون هناك تعايش سلمي
بين الشمال والجنوب على ان يتم الانفصال بأسس نحفظ بها للجنوب والشمال
حقوقهم كاملة.
ونحن نتمنى الوحدة خيار للجميع.
/
التنظيم وقضية الجنوب
ان تنظيم الاتحاد الاشتراكي السوداني من اجندته الرئيسية وحدة السودان
الواحد وقد بذلت مجهودات ابان فترة الرئيس نميري وكان الاخوة في جنوب
السودان وشماله يتشبعون بروح الوطنية التي عرفت فيهم، وقد طبقت اتفاقية
اديس ابابا وكان اهل السودان في وحدة تامة وعلى قلب رجل واحد على مدى عشرة
سنوات.
وقد جاءت اتفاقية نيفاشا بعد اندلاع الحرب مرة اخرى وازهاق الكثير من
الارواح واهدار الاموال، وقد قامت هذه الاتفاقية بعطاء ابناء الجنوب حق
تقرير المصير. ونحن الآن نؤمن بالوحدة ولا انفصال أي جزء من بلادنا، ولكن
اذا كان خيار ابناء الجنوب الانفصال فنحن معهم شرط ان يكون هناك تعايش سلمي
بين الشمال والجنوب على ان يتم الانفصال بأسس نحفظ بها للجنوب والشمال
حقوقهم كاملة.
ونحن نتمنى الوحدة خيار للجميع.
Hind- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 120
54002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 51
رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
الحادي
العشرون/
في مجال الطرق الصوفية والادارة الاهلية:
ان الطرق الصوفية لها قصب السبق في احياء تراث علوم الدين وانتشاره في كل
رقاع السودان، محافظين على الارث الاجتماعي والثقافي وعلى نسيج الاسرة
السودانية في اتزان واحترام تام للعادات والتقاليد السودانية.
ان الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي يجل الطرق الصوفية ويثمن دور
الادارة الاهلية ويسعى لتطويرها اداريا وتطوير نواة العلوم الدينية في ان
يصبح الجامع مؤسسة متكاملة بخلواته وقاعاته وتقديم اصول الدين ودراسة
الحديث من علوم التكنولوجيا واللغات وتقديم الخدمات التعليمية والصحية كعون
اجتماعي مشترك بين المتصوفة والعلماء ومنظمات المجتمع والدولة من جهة.
العشرون/
في مجال الطرق الصوفية والادارة الاهلية:
ان الطرق الصوفية لها قصب السبق في احياء تراث علوم الدين وانتشاره في كل
رقاع السودان، محافظين على الارث الاجتماعي والثقافي وعلى نسيج الاسرة
السودانية في اتزان واحترام تام للعادات والتقاليد السودانية.
ان الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي يجل الطرق الصوفية ويثمن دور
الادارة الاهلية ويسعى لتطويرها اداريا وتطوير نواة العلوم الدينية في ان
يصبح الجامع مؤسسة متكاملة بخلواته وقاعاته وتقديم اصول الدين ودراسة
الحديث من علوم التكنولوجيا واللغات وتقديم الخدمات التعليمية والصحية كعون
اجتماعي مشترك بين المتصوفة والعلماء ومنظمات المجتمع والدولة من جهة.
Hind- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 120
54002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 51
رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
الثاني
والعشرون/
العطالة والاستخدام والضرائب:
ان الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي يقر بعطالة الشباب من الجنسين
وأهمية خلق مشروعات قصيرة وطويلة المدى لاستخدام الخريجين كأداة أساسية في
حركة التنمية والتقدم كما يؤمن بوضع سياسات وتوازنات تقلل من الضرائب التي
اثقلت كاهل المواطن السوداني واجراء التعديلات اللازمة التي تعمل على ان
يكون شخصا منتجاً
والعشرون/
العطالة والاستخدام والضرائب:
ان الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي يقر بعطالة الشباب من الجنسين
وأهمية خلق مشروعات قصيرة وطويلة المدى لاستخدام الخريجين كأداة أساسية في
حركة التنمية والتقدم كما يؤمن بوضع سياسات وتوازنات تقلل من الضرائب التي
اثقلت كاهل المواطن السوداني واجراء التعديلات اللازمة التي تعمل على ان
يكون شخصا منتجاً
Hind- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 120
54002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 51
رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
لثالث
والعشرون/
مجال منظمات المجتمع المدني:
ان العمل الطوعي مهمة انسانية من الدرجة الاولى، خص الله بها المجتمع
السوداني عبر قيمه وتقاليده المتوارثة جيلا بعد جيل وتظهر هذه القيم جليا
في النوازل والشدائد التي تلم بالافراد اطفاءً للحريق وانقاذ للغريق وتشييع
ونفير وزراعة وبناء وكل هذه أتت اليه من عاداته وتقاليده المتوارثة، ومن
تعالم دينه الحنيف الذي رسخ هذه القيم اكثر فأكثر فحث على نكران الذات
والتضحية من اجل خدمة الآخرين ووجد قبولا وصدرا رحبا في المجتمع طور فيه حب
الزود عن الآخرين بصورة غير مرتبة او مسجلة رسميا الى ان توسعت آفاقه عبر
ربوع الوطن.
ومنظمات المجتمع المدني هي الكل الشامل ولكل ما يحوي من مجمل التنظيمات
الاجتماعية والتطوعية وغير الحكومية التي ترعى الفرد وتعظم قدراته على
المشاركة المجزية في الحياة العامة، وبهذا المعنى فان المجتمع المدني هو
شكل تنظيمي وبديل مكمل تجاه المؤسسات الارثية من ناحية ومؤسسات الدولة من
ناحية اخرى.
ونحن في تنظيم الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي نرى ان ثقافة المنظمة
هس مجموعة الافتراضات والمعتقدات والقيم والقواعد والمعايير التي يشترك
فيها ومن الممكن ان تؤثر المنظمة في ثقافة المجتمع من خلال الندوات
والبرامج التثقيفية والصحية.
والمنظمات الطوعية انواع، منها المنظمات الدولية العامة والمنظمات الدولية
الاقليمية، والمنظمات الدولية المتخصصة.
والخصائص المشتركة لهذه المنظمات هي ان جميع المنظمات تضم جماعات من الناس،
وان جميع المنظمات تعمل لتحقيق هدف ما يبرر وجودها واستمراريتها وان جميع
هذه المنظمات تتضمن درجة من الرسمية التي تحدد الاتجاه السلوكي للعاملين.
ونحن في تنظيم الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي نؤمن ايمانا تاما
بالدور الذي تقوم به هذه المنظمات لا بد لنا من وضع خطط وبرامج دراسة لهذه
المنظمات وكيفية طرق التعامل معها من اجل تفعيلها لتؤدي دورها خدمة لانسان
البلاد دون مساس لتراب الوطن وسيادته.
ومن العاملات في مجال منظمات المجتمع المدني نخص بالذكر ونثمن دور السيدة
نفيسة كامل، والسيدة فاطمة طالب، والسيدة سارة الفاضل، والسيدة وصال
المهدي، والسيدة نفيسة المليك، والسيدة نفيسة احمد الامين، والسيدة فاطمة
احمد ابراهيم، رحم الله منهم الاموات واطال الله في اعمار من بقي منهم
والعشرون/
مجال منظمات المجتمع المدني:
ان العمل الطوعي مهمة انسانية من الدرجة الاولى، خص الله بها المجتمع
السوداني عبر قيمه وتقاليده المتوارثة جيلا بعد جيل وتظهر هذه القيم جليا
في النوازل والشدائد التي تلم بالافراد اطفاءً للحريق وانقاذ للغريق وتشييع
ونفير وزراعة وبناء وكل هذه أتت اليه من عاداته وتقاليده المتوارثة، ومن
تعالم دينه الحنيف الذي رسخ هذه القيم اكثر فأكثر فحث على نكران الذات
والتضحية من اجل خدمة الآخرين ووجد قبولا وصدرا رحبا في المجتمع طور فيه حب
الزود عن الآخرين بصورة غير مرتبة او مسجلة رسميا الى ان توسعت آفاقه عبر
ربوع الوطن.
ومنظمات المجتمع المدني هي الكل الشامل ولكل ما يحوي من مجمل التنظيمات
الاجتماعية والتطوعية وغير الحكومية التي ترعى الفرد وتعظم قدراته على
المشاركة المجزية في الحياة العامة، وبهذا المعنى فان المجتمع المدني هو
شكل تنظيمي وبديل مكمل تجاه المؤسسات الارثية من ناحية ومؤسسات الدولة من
ناحية اخرى.
ونحن في تنظيم الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي نرى ان ثقافة المنظمة
هس مجموعة الافتراضات والمعتقدات والقيم والقواعد والمعايير التي يشترك
فيها ومن الممكن ان تؤثر المنظمة في ثقافة المجتمع من خلال الندوات
والبرامج التثقيفية والصحية.
والمنظمات الطوعية انواع، منها المنظمات الدولية العامة والمنظمات الدولية
الاقليمية، والمنظمات الدولية المتخصصة.
والخصائص المشتركة لهذه المنظمات هي ان جميع المنظمات تضم جماعات من الناس،
وان جميع المنظمات تعمل لتحقيق هدف ما يبرر وجودها واستمراريتها وان جميع
هذه المنظمات تتضمن درجة من الرسمية التي تحدد الاتجاه السلوكي للعاملين.
ونحن في تنظيم الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي نؤمن ايمانا تاما
بالدور الذي تقوم به هذه المنظمات لا بد لنا من وضع خطط وبرامج دراسة لهذه
المنظمات وكيفية طرق التعامل معها من اجل تفعيلها لتؤدي دورها خدمة لانسان
البلاد دون مساس لتراب الوطن وسيادته.
ومن العاملات في مجال منظمات المجتمع المدني نخص بالذكر ونثمن دور السيدة
نفيسة كامل، والسيدة فاطمة طالب، والسيدة سارة الفاضل، والسيدة وصال
المهدي، والسيدة نفيسة المليك، والسيدة نفيسة احمد الامين، والسيدة فاطمة
احمد ابراهيم، رحم الله منهم الاموات واطال الله في اعمار من بقي منهم
Hind- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 120
54002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 51
رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
الرابع
والعشرون/
التكامل والاخوة المصري الليبي كنواة للتكامل العربي الافريقي:
ان الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي يسعى لاعادة التكامل المصري
واكمال ما بدأته مايو من مشروعات تكاملية في مجال الاقتصاد، القانون،
والثقافة والتعليم والاستثمار، والمياه على أسس عادلة ومدروسة.
كما يؤمن الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي على أهمية توطيد العلاقة
والسعي للتكاملية بين ليبيا والسودان كنواة حقيقية للتكامل العربي
الافريقي.
أخيرا نمد الايادي بيضاء والقلب نابض والعين تبصر والاذن تسمع وقد خلعنا
لباس الغفلة.
نمد اليد من على البعد لكل من يرغب في التعاون معنا من خارج الوطن من
حكومات ومؤسسات ومنظمات اقليمية ودولية وجمعيات طوعية في دعم عملية التحول
الديمقراطي والسلام والوحدة والتنمية في وطننا على ان يتم ذلك في ثقة
واحترام متبادلين تحقيقا للمصالح المشتركة والمشروعة.
وسنسعى جاهدين بأن نصل الى مقعد المشاركة عبر الاصوات الحرة الوطنية
الواعية ويتطلب ذلك ان نسعى عبر المعاناة وعدم المال ان نشارك في التسجيل
والترشيح والانتخاب في كل العملية الانتخابية.
ونقول للعالم دعونا نعيش في سلام بعيدا عن الارهاب والهيمنة نابذين لعقلية
من يعمل لتصنيع اسلحة الدمار الشامل منادين باستغلال الطاقة للأغراض
السلمية والتنمية وعالم خال من التلوث البيئي. ونقول سلام لكل الاحرار في
العالم ونقر بأن تنال الشعوب حقوقها المشروعة دون تمييز وازدواجية في
المعايير.
ندعم وحدة صف الشعب الفلسطيني واستعادة ارضه كاملة وان يعلو صوت الاذان في
عاصمته القدس وان يلتئم شمل شعبه المشرد.
ندعو للسلام والمحبة والصداقة لينعم اطفالنا بحاضر واعد ومستقبل آمن
والعشرون/
التكامل والاخوة المصري الليبي كنواة للتكامل العربي الافريقي:
ان الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي يسعى لاعادة التكامل المصري
واكمال ما بدأته مايو من مشروعات تكاملية في مجال الاقتصاد، القانون،
والثقافة والتعليم والاستثمار، والمياه على أسس عادلة ومدروسة.
كما يؤمن الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي على أهمية توطيد العلاقة
والسعي للتكاملية بين ليبيا والسودان كنواة حقيقية للتكامل العربي
الافريقي.
أخيرا نمد الايادي بيضاء والقلب نابض والعين تبصر والاذن تسمع وقد خلعنا
لباس الغفلة.
نمد اليد من على البعد لكل من يرغب في التعاون معنا من خارج الوطن من
حكومات ومؤسسات ومنظمات اقليمية ودولية وجمعيات طوعية في دعم عملية التحول
الديمقراطي والسلام والوحدة والتنمية في وطننا على ان يتم ذلك في ثقة
واحترام متبادلين تحقيقا للمصالح المشتركة والمشروعة.
وسنسعى جاهدين بأن نصل الى مقعد المشاركة عبر الاصوات الحرة الوطنية
الواعية ويتطلب ذلك ان نسعى عبر المعاناة وعدم المال ان نشارك في التسجيل
والترشيح والانتخاب في كل العملية الانتخابية.
ونقول للعالم دعونا نعيش في سلام بعيدا عن الارهاب والهيمنة نابذين لعقلية
من يعمل لتصنيع اسلحة الدمار الشامل منادين باستغلال الطاقة للأغراض
السلمية والتنمية وعالم خال من التلوث البيئي. ونقول سلام لكل الاحرار في
العالم ونقر بأن تنال الشعوب حقوقها المشروعة دون تمييز وازدواجية في
المعايير.
ندعم وحدة صف الشعب الفلسطيني واستعادة ارضه كاملة وان يعلو صوت الاذان في
عاصمته القدس وان يلتئم شمل شعبه المشرد.
ندعو للسلام والمحبة والصداقة لينعم اطفالنا بحاضر واعد ومستقبل آمن
Hind- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 120
54002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 51
رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
بسم
الله الرحمن الرحيم {وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلاَّ بِاللّهِ وَلاَ
تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلاَ تَكُ فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ إِنَّ
اللّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ} صدق الله
العظيم.
واخيرا نفوض امرنا لله ان الله بصير بالعباد
قال تعالى{وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ
وَالْمُؤْمِنُونَ}صدق الله العظيم
رئيس تنظيم الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي
بروفيسور.د. فاطمة عبد المحمود
الله الرحمن الرحيم {وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلاَّ بِاللّهِ وَلاَ
تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلاَ تَكُ فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ إِنَّ
اللّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ} صدق الله
العظيم.
واخيرا نفوض امرنا لله ان الله بصير بالعباد
قال تعالى{وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ
وَالْمُؤْمِنُونَ}صدق الله العظيم
رئيس تنظيم الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي
بروفيسور.د. فاطمة عبد المحمود
Hind- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 120
54002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 51
رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
About Fatima
Abdel Mahmoud
Political fields:
President of political party(Socialist Union Party) 2007. first women in
Sudan and Arab world to be elected as president of political party.
First woman, in Sudan and Black Africa, to be nominated State Minister
1972
Parliament membership(1973-2005)
First State Minister of Social Welfare, 1974.
First Minister of Social Welfare, 1975.
Deputy Minister of Health and Social Affaires, 1974.
First Minister of Social Affairs, 1975.
First chairman of the works organization committee in People National
Council, 1981.
First secretary of Friendship Committee, Friendship and Peace Council
(1973).
Deputy Speaker of parliament (1983-1985)
Member of Parliament, Head Department of USA-European Affairs, 1970s-
1990s.
One of the founders of Sudanese Women Union, 1971.
Secretary of Woman committee in Socialist Union 1976.
Chairman of the National Committee for Women Year 1975.
Chairman the National Committee for Martyrs. 1976.
One of the founders of the National Council for populations in Sudan
1974.
One of the founders of Youth and Palace, Omdurman 1973.
Head of organizational committee – International Parliament – Geneva,
1983.
Member of Darfur National Investigation Committee.
Member of National Commission of Sudan Interim Constitution 2005.
Member of the National Council (parliament), Exterior relations
committee 2002-2005.
One of the founders of Sudan Socialist Union.
First elected Governor of Gazeera State, the biggest State.
Member of Wadi El-Nil Parliament.
One of the founders of the integration process between Egypt and Sudan.
The first Sudanese woman to be listed in the international bulletin (Who
is Who
Hind- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 120
54002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 51
رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
About
Fatima Abdel Mahmoud
Advisory and consultative missions
1- Consultant to the Economic Commission for Africa, ECA in population,
women, child and reproductive Health, 1980.
2- Adhoc consultant at United Nations Agencies UNDP, UNICEF, and ECA,
1973-1990.
3- Focal Point Consultant for U.N Women in Science and Technology in
North Africa.
4- Focal Point in Sudan for the Third World Organization for Women in
Science and Technology (TWOWS), 2007,
5- Focal point for Gender Advisory Board (GAB-AFRICA) since 2004.
6- Advisor for COMMESA in conflicts settlement.
7- Chairman of the first International Conference on Women held by
United Nations in Mexico1976, deputy chairman representing UN's
Secretary General.
8- Focal point in Sudan for the Third World for women in Science and
Technology, located in Italy.
9- Advisor of the International Council for Science and Technology for
North Africa Affairs, with headquarters' in New York.
10- Chairman of the international conference for women in East Europe
held in Berlin 1996.
11- Supervised, with the late Aballah Galandar, the foundation of the
Nile Valley Parliament's magazine
At the national level, member of the following consultative councils of:
- Ministry of Foreign affairs (2004-2005).
- Cabinet Council (2004-2005).
- Ministry of Social welfare and Social Development (2004-2006).
- National ***embly Affairs (2003-2005).
- Membership of several Advisory bodies in High academic institutions
(to date
Fatima Abdel Mahmoud
Advisory and consultative missions
1- Consultant to the Economic Commission for Africa, ECA in population,
women, child and reproductive Health, 1980.
2- Adhoc consultant at United Nations Agencies UNDP, UNICEF, and ECA,
1973-1990.
3- Focal Point Consultant for U.N Women in Science and Technology in
North Africa.
4- Focal Point in Sudan for the Third World Organization for Women in
Science and Technology (TWOWS), 2007,
5- Focal point for Gender Advisory Board (GAB-AFRICA) since 2004.
6- Advisor for COMMESA in conflicts settlement.
7- Chairman of the first International Conference on Women held by
United Nations in Mexico1976, deputy chairman representing UN's
Secretary General.
8- Focal point in Sudan for the Third World for women in Science and
Technology, located in Italy.
9- Advisor of the International Council for Science and Technology for
North Africa Affairs, with headquarters' in New York.
10- Chairman of the international conference for women in East Europe
held in Berlin 1996.
11- Supervised, with the late Aballah Galandar, the foundation of the
Nile Valley Parliament's magazine
At the national level, member of the following consultative councils of:
- Ministry of Foreign affairs (2004-2005).
- Cabinet Council (2004-2005).
- Ministry of Social welfare and Social Development (2004-2006).
- National ***embly Affairs (2003-2005).
- Membership of several Advisory bodies in High academic institutions
(to date
Hind- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 120
54002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 51
رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
About
Fatima Abdel Mahmoud
- Research and publications:
A/ Research:
- Preparation of number of research works at the United States of
America in the following fields:
--Mother and childhood,
- Family and populations, bilharzias (schistosomaisis) disease,
- Malaria disease,
- Tuberclosis,
- AIDS (HIV),
- Medical approaches for preventive medicine,
- In addition to more than hundred researches pertaining to women,
health, and childhood fields, for example: Woman and the Constitution,
Women and Laws, Women and Parliament, gender issues, development,
education, politics, constitution, empowerment and peace and training
(1961-2007).
B/ Publications:
1. Sudanese Woman and the Land of Struggle.
2. Woman and Economic and Social Development.
3. Woman in Presidential speeches.
4. Woman & Rural Development.
5. Organization of civil societies and women development.
6. Sudanese women since thousand years
Fatima Abdel Mahmoud
- Research and publications:
A/ Research:
- Preparation of number of research works at the United States of
America in the following fields:
--Mother and childhood,
- Family and populations, bilharzias (schistosomaisis) disease,
- Malaria disease,
- Tuberclosis,
- AIDS (HIV),
- Medical approaches for preventive medicine,
- In addition to more than hundred researches pertaining to women,
health, and childhood fields, for example: Woman and the Constitution,
Women and Laws, Women and Parliament, gender issues, development,
education, politics, constitution, empowerment and peace and training
(1961-2007).
B/ Publications:
1. Sudanese Woman and the Land of Struggle.
2. Woman and Economic and Social Development.
3. Woman in Presidential speeches.
4. Woman & Rural Development.
5. Organization of civil societies and women development.
6. Sudanese women since thousand years
Hind- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 120
54002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 51
رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
Fatima
Abdel Mahmoud
This medal portrays Fatima Abdel Mahmoud as Ceres, surrounded by cotton
motifs, a reminder of the importance of this crop to the Sudanese
economy. The medal reverse is an inscription of a verse from the Koran:
"Work, for God will see the result of your work, and so will His Prophet
and the Faithful" (9: 105).
Minister for Social Affairs of the Democratic Republic of Sudan since
1976, Dr. Mahmoud is also involved in many other official duties dealing
with peace, social welfare and child care. Dedicated to the activities
of Sudanese women in agriculture, Dr. Mahmoud has written several books
and articles on population, family planning and women's affairs.
The portrait of Dr. Mahmoud was designed by the Italian
medallist-engraver Sergio Giandomenico, and calligraphy for the
inscription on the medal reverse is by Abdel Muniem Awed. The Gori &
Zucchi Mint of Arezzo struck the medal
Abdel Mahmoud
This medal portrays Fatima Abdel Mahmoud as Ceres, surrounded by cotton
motifs, a reminder of the importance of this crop to the Sudanese
economy. The medal reverse is an inscription of a verse from the Koran:
"Work, for God will see the result of your work, and so will His Prophet
and the Faithful" (9: 105).
Minister for Social Affairs of the Democratic Republic of Sudan since
1976, Dr. Mahmoud is also involved in many other official duties dealing
with peace, social welfare and child care. Dedicated to the activities
of Sudanese women in agriculture, Dr. Mahmoud has written several books
and articles on population, family planning and women's affairs.
The portrait of Dr. Mahmoud was designed by the Italian
medallist-engraver Sergio Giandomenico, and calligraphy for the
inscription on the medal reverse is by Abdel Muniem Awed. The Gori &
Zucchi Mint of Arezzo struck the medal
Hind- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 120
54002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 51
رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
UNESCO pays tribute to 60 women contributing to the 60 years of UNESCO
60 years of UNESCO’s history are brought to life through the voices of
60 women who either have contributed, or who continue to contribute to
UNESCO in different capacities. This volume gathers their perspectives,
thus providing
a unique documentation of the critical role women play in building
UNESCO and in promoting its ideals
UNESCO pays tribute to 60 women contributing to the 60 years of UNESCO
60 years of UNESCO’s history are brought to life through the voices of
60 women who either have contributed, or who continue to contribute to
UNESCO in different capacities. This volume gathers their perspectives,
thus providing
a unique documentation of the critical role women play in building
UNESCO and in promoting its ideals
Hind- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 120
54002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 51
رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
Official
presidential runners - Sudan 2010
1- Omar Al-Bashir – National Congress Party
2- Al-Sadiq Al-Mahdi - Umma Party
3- Hatem Al-Sir - Democratic Unionist Party
4- Yasir Arman - Sudan People Liberation Movement
5- Abdullah Deng Nhial - Popular Congress Party
6- Mohamed Ibrahim Nugud - Sudanese Communist Party
7- Mubarak Al-Fadil - Umma Reform and Renewal Party
8- Abdel-Aziz Khalid - Sudan Alliance Forces
9- Kamil Al-Tayib Idriss - Independent
10- Ahmed Goha - Independent
11- Munir Sheik Al-Deen - New National Democratic Party
12- Fatima Abdel-Mahmood - Socialist Democratic Union
Hind- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 120
54002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 51
رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
I have come
across this article that discusses women's rights from different
perspectives in Islam such as inheritance, testifying in court,
leadership.
د. عمارة ومشروع التحرير الإسلامي للمرأة
إعادة التحرير.. رسالة حمل لواءها أصحاب المنهج الوسطي في المجتمع الإسلامي
المعاصر، من الشيخ محمد عبده، إلى الإمام حسن البنا رحمه الله، والذي
أخرجت مدرسته العديد من الرواد الذين أعادوا منهجة فكرة التحرير وفقًا
للتصور الإسلامي المعتدل، فكانت مدرسة الغزالي، وفقه القرضاوي، وفكر محمد
عمارة، وموسوعة أبي شقة.. ترجمات واضحة لفلسفة تحرير المرأة المعاصرة
إسلاميًّا.
وانطلاقًا من هذا التصور ركَّزت دراسة "التحرير الإسلامي للمرأة النموذج..
والشبهات" للدكتور محمد عمارة الكاتب والمفكر الإسلامي المعروف والذي يبرهن
من خلال دراسته على حجم الحرية والانطلاق الذي حظيت به المرأة المسلمة في
سابقةٍ لم تشهدها حضارة أُخرى على الأرض سابقة كانت أو لاحقة للإسلام
مستدلاً على ذلك بالإحصائيات التي تؤكد أنَّ تعداد المسلمين عند وفاة
الرسول- صلى الله عليه وسلم- كان ما يقرب من 124.000 مسلم ومسلمة، رصد
علماء "التراجم..والطبقات" ثمانية آلاف اسم منهم مثَّلوا الأعلام والصفوة
التي تميزت في عطائها في مختلف الميادين، كان من بين الثمانية آلاف ألف
امرأة: أي ثمن الريادة والنخبوية حظيت به المرأة! وهي أعلى نسبة للريادات
النسائية في أي ثورة أو نهضة أو مجتمع أو حضارة عبر تاريخ الدنيا كلها!
فريقان متطرفان
وتؤكد الدراسة على أنَّ المرأة المسلمة المعاصرة غابت عن الحضور الفاعل
تتجاذبها شبهات خمس يمسك بتلابيبها فريقان كلاهما متطرفان:
أحدهما: المتمسكون بتقاليد عصر التراجع الحضاري للدولة الإسلامية وإن كانوا
يعيشون اليوم بيننا (أصحاب تيار الغلو الديني).
ثانيهما: أصحاب الغلو اللاديني والذين يميلون إلى تحميل الإسلام ما أصاب
الأمة من انحطاط وتراجع مركزين على ذريعة المرأة والشبهات الخمسة.
بينما يمثل الرؤية الوسط اليوم- الكثيرون من علماء الإسلام ومفكريه الذين
يرون أنَّ الإسلامَ يمثل ثورةً كُبرى لتحرير المرأة تختلف عن النموذج الذي
يطرحه الغرب أو يفرضه.. فهم يُريدون المرأة "ندًا مساويًا للرجل"، ونحن
كممثلين عن الإسلام نريد لها "مساواة الشقين المتكاملين لا الندين
المتماثلين؛ وذلك لتتحرر المرأة مع بقائها أنثى، ومع بقاء الرجل رجلاً كي
يُثمر هذا التمايز الفطري بقاءً وتجدد القبول والرغبة والجاذبية والسعادة!
الشبهات الخمس
وأما الشبهات الخمس المثارة بين طرفي في رؤية عمارة في النزاع حول أهلية
المرأة ومشاركتها للرجل في العمل الاجتماعي العام فقد فندته الدراسة من
خلال العرض ثم الرد، وهذه الشبهات وهي:
أولاً: قضية ميراث المرأة وكونه نصف ميراث الرجل: والتي يفسرها المتطرفان
كلٌّ بما يؤيد غلوائه.. فالعلمانيون يرونه انتقاصًا لأهلية المرأة
واعتبارها نصف إنسان، والمتشددون يرونه برهانًا على تأييد الشرع لرؤاهم
بالنسبة لوصاية الرجل على المرأة وقوامته التي يفسرونها تفسيرًا واسعًا يصل
إلى حد الحجر عليها.
ثانيًا: مسألة الشهادة: وكون شهادة المرأة نصف شهادة الرجل؛ إذ يرى البعض
أن في ذلك انتقاص صريح وواضح من أهلية المرأة، وتأكيد على كونها نصف إنسان،
ويراها المتشددون أنها تؤيد فكرتهم عن المرأة ويأخذون بها لدعم رؤاهم
الناقصة في تصوراتهم عن المرأة والرجل في الإسلام.
ثالثًا: ناقصات عقل ودين: إنَّ الإسلام بنص الحديث النبوي يجعل النساء
ناقصات عقل ودين، وهو بذلك يقنن ويشرع انعدام أهلية المرأة ويحول دون
مساواتها بالرجل.
رابعًا: ولاية المرأة: الطعن بنص الحديث النبوي في خيرية ولاية المرأة "لن
يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة".
خامسًا: مسألة القوامة: تلك التي يتنازعها أهل الغلو الديني واللاديني
والتي قررها الإسلام للرجل على المرأة.
الرد الوسطي
وتستطرد الدراسة في دحض غلواء كلا الطرفين المتشددين، موضحةً التفسير
الحكيم لتلك الشبهات الخمس:
قضية الميراث: وبالنسبة لقضية الميراث في الإسلام، فإنَّ له فلسفة تحدد له
ثلاث معايير ليست الأنوثة أو الذكورة واحدًا منها، وهذه المعايير الثلاث
هي:
أولاً: درجة القرابة بين الوارث- ذكرًا كان أو أنثى- وبين المورث المتوفى،
فكلما اقتربت الصلة زاد النصيب، وكلما ابتعدت قلَّ النصيب.
ثانيًا: موقع الجيل الوراث من التتابع الزمني للأجيال، فالأجيال التي
تستقبل الحياة عادةً يكون نصيبها في الميراث أكبر من التي تستدبر الحياة،
فبنت المتوفى ترث أكثر من الأب (الجد)، حتى لو كانت رضيعة وحتى ولو كان
الأب هو مصدر وثروة الابن التي قد تتفرد الابنة بنصفها، وكذلك يرث الابن
أكثر من الأب (الجد) وكلاهما من الذكور.
ثالثًا: العبء المالي الذي يُوجب الشرع الإسلامي على الوارث تحمله، وهذا هو
المعيار الوحيد الذي يُثمر تمايزًا واضحًا يحمل الذكر مسئوليات، وتصبح
الأنثى الطرف الرابح الذي عليه أنْ يدخر أمواله دون لزوم الإنفاق على زوج
أو أولاد مثلما هو الحال مع الرجل، والحكمة الإلهية في ذلك لإعطاء المرأة
ذمة مالية خاصة ومدخر يجبر الاستضعاف الأنثوي وتأمين حياتها ضد المخاطر
والتعليات.
والخلاصة فإنَّ هناك أكثرَ من ثلاثين حالة في الميراث تأخذ المرأة مثل
الرجل، أو أكثر منه، أو ترث هي ما لا يرث نظيرها من الرجال، في مقابلة أربع
حالات محددة فقط ترث فيها المرأة نصف الرجل.
الشهادة: وبالنسبة لقضيةِ الشهادة والتي يتم أخذها كما وردت في القرآن
الكريم في موضع خاص بالدين فقط، ثم تعميمها في سائر حالات الشهادة، وهو ما
فنَّده كثير من الفقهاء وخرجوا بين حالة الدين، وهي الإشهار، وبين الشهادة
التي يرون أن المرأة كالرجل فيها أخذًا بالآية الكريمة ﴿وَكَذَلِكَ
جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ
وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا﴾ (البقرة: من الآية 143)، إذ
أنَّ المرأة والرجل سواء في الشهادة على بلاغ الشريعة وفي رواية السنة
النبوية والتي هي شهادة على رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فكيف تُقبل
الشهادةُ من المرأةِ على رسول الله- صلى الله عليه وسلم- ولا تُقبل على
واحدٍ من الناس؟! "فالمرأة العدل– (بنص عبارة ابن القيم) كالرجل في الصدق
والأمانة والديانة".
ناقصات عقل ودين: وأما عن حديث "ناقصات عقل ودين" فقد كان على سبيل
المداعبة والممازحة، وهو ليس به ما يعيب المرأة أو ينتقص من إنسانيتها، فهو
يؤكد تميزها بالعاطفة، وتمييز الشرع لها بالاستزادة من الرخص بما يزيد على
الرجل؛ إذْ يُبيح لها الشرعُ إفطارَ رمضانَ في النفاس والحيض، وكذلك في
الإعفاء من الصلاة في هذه الحالات، والسنة الفعلية لم تتعامل مع النساء على
مبدأ النواقص وإنما على مبدأ الفروق التكاملية بين الرجل والمرأة.
ولاية المرأة: وبالنسبة لقضية ولاية المرأة فالأمر كان خاصًّا بالولاية
العظمى والإمامة العامة، وهي التي اشترط جمهور الفقهاء "الذكورة" في مَن
يليها، وفي العصر الحديث تغيَّر مفهوم الولاية العامة وانتقل من "سلطات
الفرد" إلى سلطان المؤسسة" التي يشترك فيها جمع من ذوي السلطات والاختصاص،
وبالتالي يصبح رأي الوالي فرد في مؤسسة، ولقد أثنى القرآن على ولاية المرأة
العامة في وجود المؤسسة الشورية "كما كان في أمر ملكة سبأ" ﴿مَا كُنتُ
قَاطِعَةً أَمْرًا حَتَّى تَشْهَدُونِ﴾ (النمل: من الآية 32)، بينما ذمَّ
القرآنُ الرجلَ حينما انفرد بالسلطان والولاية العامة وسلطة صنع القرار
﴿قَالَ فِرْعَوْنُ مَا أُرِيكُمْ إِلاَّ مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ
إِلاَّ سَبِيلَ الرَّشَادِ﴾ (غافر: من الآية 29).
- القوامة: أما عن شبهة الفهم الخاطئ والمغلوط لقوامة الرجال على النساء،
والتي لا تعدو أن تكون الانعكاس لواقع بعض العادات الجاهلية التي ارتدت في
عصور التراجع الحضاري لأمتنا الإسلامية، فغالبت التحرير الإسلامي للمرأة
حتى انتقلت بالقوامة من الرعاية والريادة المؤسسة على إمكانات المسئولية
والبذل والعطاء إلى قهر السيد للمسود والحر للعبد والمالك للمملوك في علاقة
أخذت من القدسية في ديننا ما لم تؤخذه علاقة أخرى سوى علاقة الأنبياء
بربهم، فلفظ كلمة ميثاق لم يُذكر في القرآن الكريم إلا في رسمه طبيعة عقد
الزواج، وكذلك فيما أخذه الله على أنبيائه من مواثيق.. قال
تعالى:﴿وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا﴾ (النساء: من الآية 21)،
وكما يقول الشيخ محمد عبده- رحمه الله-: "إنَّ آيةَ القوامةِ تُوجب على
المرأةِ شيئًا وعلى الرجالِ أشياءً، فكما أنَّ الرئاسةَ زعامةٌ فإنها
مسئولية يُوزنها الكيِّسُ بالأمانة الثقيلة التي تُمثل عبئًا لا أفضلية".
Hind- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 120
54002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 51
رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
As
clarified to me here are the fundemental differences between Fatima’s
agenda and Numeiri’s:
Numeri’s regime was Totalitarian
Totalitarianism is where a single party (Socialist Union) controled the
state i.e., where ordinary citizens had no significant share in state
decision-making and ideology.
Mayo maintained themselves in power by means of:
An official all-embracing ideology and propaganda disseminated through
the state-controlled m*** media
The use of m*** surveillance
Regulation of free discussion
Restriction of criticism of the regime
Fatima’s proposed regime is Democratic
Democracy is either carried out
Directly by the people (Direct Democracy)
OR
By means of elected representatives of the people (Representative
Democracy) "the rule of the people"
Democracy is built on equality and freedom
These principles are reflected by:
Civil liberties and Human Rights
All citizens are equal before the law
All citizens have equal access to power
Political Pluralism
Freedom of political expression, Freedom of speech, Freedom of the press
Freedom is secured by legitimized rights and liberties, protected by a
constitution
A responsible government offers constitutional protections of individual
liberties to ensure individuals are not oppressed by the "tyranny of
the majority"
Competitive elections that are fair both substantive and procedurally
Citizens are informed and able to vote in their personal interests
Right to petition elected officials & due process
clarified to me here are the fundemental differences between Fatima’s
agenda and Numeiri’s:
Numeri’s regime was Totalitarian
Totalitarianism is where a single party (Socialist Union) controled the
state i.e., where ordinary citizens had no significant share in state
decision-making and ideology.
Mayo maintained themselves in power by means of:
An official all-embracing ideology and propaganda disseminated through
the state-controlled m*** media
The use of m*** surveillance
Regulation of free discussion
Restriction of criticism of the regime
Fatima’s proposed regime is Democratic
Democracy is either carried out
Directly by the people (Direct Democracy)
OR
By means of elected representatives of the people (Representative
Democracy) "the rule of the people"
Democracy is built on equality and freedom
These principles are reflected by:
Civil liberties and Human Rights
All citizens are equal before the law
All citizens have equal access to power
Political Pluralism
Freedom of political expression, Freedom of speech, Freedom of the press
Freedom is secured by legitimized rights and liberties, protected by a
constitution
A responsible government offers constitutional protections of individual
liberties to ensure individuals are not oppressed by the "tyranny of
the majority"
Competitive elections that are fair both substantive and procedurally
Citizens are informed and able to vote in their personal interests
Right to petition elected officials & due process
Hind- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 120
54002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 51
رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
From
Medieval Queens, Empresses, and Women Rulers throughout the centuries,
though most rulers in the ancient (and classical) world were men, some
women wielded power and influence.
Some ruled in their own name, some influenced their world as royal
consorts.
Some were highly controversial; some were compromise candidates. Some
presided over peace; others over war. Some were elected; some were
appointed. Some served briefly; others were elected; some though
elected, were prevented from serving
Medieval Queens, Empresses, and Women Rulers throughout the centuries,
though most rulers in the ancient (and classical) world were men, some
women wielded power and influence.
Some ruled in their own name, some influenced their world as royal
consorts.
Some were highly controversial; some were compromise candidates. Some
presided over peace; others over war. Some were elected; some were
appointed. Some served briefly; others were elected; some though
elected, were prevented from serving
Hind- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 120
54002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 51
رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
Women
leaders of countries both large and small. Many names will be familiar;
some will be unfamiliar to all but a few.
1. Sirimavo Bandaranaike, Sri Lanka
Prime Minister, 1960-1965, 1970-1977, 1994-2000.
2. Indira Gandhi, India
Prime Minister, 1966-77, 1980-1984.
3. Isabel Peron, Argentina
President, 1974-1976
4. Elisabeth Domitien, Central African Republic
Prime Minister, 1975-1976
5. Margaret Thatcher, Great Britain
Prime Minister, 1979-1990.
6. Maria da Lourdes Pintasilgo, Portugal
Prime Minister, 1979-1980.
7. Lidia Gueiler Tejada, Bolivia
Prime Minister, 1979-1980.
8. Dame Eugenia Charles, Dominica
Prime Minister, 1980-1995.
9. Vigdís Finnbogadóttír, Iceland
President, 1980-96.
10. Gro Harlem Brundtland, Norway
Prime Minister, 1981, 1986-1989, 1990-1996.
11. Soong Ching-Ling, Peoples' Republic of China
Honorary President, 1981.
12. Milka Planinc, Yugoslavia
Federal Prime Minister, 1982-1986.
13. Agatha Barbara, Malta
President, 1982-1987.
14. Maria Liberia-Peters, Netherlands Antilles
Prime Minister, 1984-1986, 1988-1993.
15. Corazon Aquino, Philippines
President, 1986-92.
16. Benazir Bhutto, Pakistan
Prime Minister, 1988-1990, 1993-1996.
17. Kazimiera Danuta Prunskiena, Lithuania
Prime Minister, 1990-91.
18. Violeta Barrios de Chamorro, Nicaragua
Prime Minister, 1990-1996.
19. Mary Robinson, Ireland
President, 1990-1997.
20. Ertha Pascal Trouillot, Haiti
Interim President, 1990-1991.
21. Sabine Bergmann-Pohl, German Democratic Republic
President, 1990.
22. Aung San Suu Kyi, Myanmar (Burma)
Her party won 80% of the seats in a democratic election in 1990, but the
military government refused to recognize the results. She was awarded
the Nobel Peace Prize in 1991.
23. Khaleda Zia, Bangladesh
Prime Minister, 1991-1996.
24. Edith Cresson, France
Prime Minister, 1991-1992.
25. Hanna Suchocka, Poland
Prime Minister, 1992-1993.
26. Kim Campbell, Canada
Prime Minister, 1993.
27. Sylvie Kinigi, Burundi
Prime Minister, 1993-1994.
28. Agathe Uwilingiyimana, Rwanda
Prime Minister, 1993-1994.
29. Susanne Camelia-Romer, Netherlands Antilles
Prime Minister, 1993, 1998-
30. Tansu Çiller, Turkey
Prime Minister, 1993-1995.
31. Chandrika Bandaranaike Kumaratunge, Sri Lanka
Prime Minister, 1994, President, 1994-
32. Reneta Indzhova, Bulgaria
Interim Prime Minister, 1994-1995.
33. Claudette Werleigh, Haiti
Prime Minister, 1995-1996.
34. Sheikh Hasina Wajed, Bangladesh
Prime Minister, 1996-.
35. Mary McAleese, Ireland
President, 1997-.
36. Pamela Gordon, Bermuda
Premier, 1997-1998.
37. Janet Jagan, Guyana
Prime Minister, 1997, President, 1997-1999.
38. Jenny Shipley, New Zealand
Prime Minister, 1997-1999.
39. Ruth Dreifuss, Switzerland
President, 1999-2000.
40. Jennifer Smith, Bermuda
Prime Minister, 1998-.
41. Nyam-Osoriyn Tuyaa, Mongolia
Acting Prime Minister, July 1999.
42. Helen Clark, New Zealand
Prime Minister, 1999-.
43. Mireya Elisa Moscoso de Arias, Panama
President, 1999-.
44. Vaira Vike-Freiberga, Latvia
President, 1999-.
45. Tarja Kaarina Halonen, Finland
President, 2000-.
leaders of countries both large and small. Many names will be familiar;
some will be unfamiliar to all but a few.
1. Sirimavo Bandaranaike, Sri Lanka
Prime Minister, 1960-1965, 1970-1977, 1994-2000.
2. Indira Gandhi, India
Prime Minister, 1966-77, 1980-1984.
3. Isabel Peron, Argentina
President, 1974-1976
4. Elisabeth Domitien, Central African Republic
Prime Minister, 1975-1976
5. Margaret Thatcher, Great Britain
Prime Minister, 1979-1990.
6. Maria da Lourdes Pintasilgo, Portugal
Prime Minister, 1979-1980.
7. Lidia Gueiler Tejada, Bolivia
Prime Minister, 1979-1980.
8. Dame Eugenia Charles, Dominica
Prime Minister, 1980-1995.
9. Vigdís Finnbogadóttír, Iceland
President, 1980-96.
10. Gro Harlem Brundtland, Norway
Prime Minister, 1981, 1986-1989, 1990-1996.
11. Soong Ching-Ling, Peoples' Republic of China
Honorary President, 1981.
12. Milka Planinc, Yugoslavia
Federal Prime Minister, 1982-1986.
13. Agatha Barbara, Malta
President, 1982-1987.
14. Maria Liberia-Peters, Netherlands Antilles
Prime Minister, 1984-1986, 1988-1993.
15. Corazon Aquino, Philippines
President, 1986-92.
16. Benazir Bhutto, Pakistan
Prime Minister, 1988-1990, 1993-1996.
17. Kazimiera Danuta Prunskiena, Lithuania
Prime Minister, 1990-91.
18. Violeta Barrios de Chamorro, Nicaragua
Prime Minister, 1990-1996.
19. Mary Robinson, Ireland
President, 1990-1997.
20. Ertha Pascal Trouillot, Haiti
Interim President, 1990-1991.
21. Sabine Bergmann-Pohl, German Democratic Republic
President, 1990.
22. Aung San Suu Kyi, Myanmar (Burma)
Her party won 80% of the seats in a democratic election in 1990, but the
military government refused to recognize the results. She was awarded
the Nobel Peace Prize in 1991.
23. Khaleda Zia, Bangladesh
Prime Minister, 1991-1996.
24. Edith Cresson, France
Prime Minister, 1991-1992.
25. Hanna Suchocka, Poland
Prime Minister, 1992-1993.
26. Kim Campbell, Canada
Prime Minister, 1993.
27. Sylvie Kinigi, Burundi
Prime Minister, 1993-1994.
28. Agathe Uwilingiyimana, Rwanda
Prime Minister, 1993-1994.
29. Susanne Camelia-Romer, Netherlands Antilles
Prime Minister, 1993, 1998-
30. Tansu Çiller, Turkey
Prime Minister, 1993-1995.
31. Chandrika Bandaranaike Kumaratunge, Sri Lanka
Prime Minister, 1994, President, 1994-
32. Reneta Indzhova, Bulgaria
Interim Prime Minister, 1994-1995.
33. Claudette Werleigh, Haiti
Prime Minister, 1995-1996.
34. Sheikh Hasina Wajed, Bangladesh
Prime Minister, 1996-.
35. Mary McAleese, Ireland
President, 1997-.
36. Pamela Gordon, Bermuda
Premier, 1997-1998.
37. Janet Jagan, Guyana
Prime Minister, 1997, President, 1997-1999.
38. Jenny Shipley, New Zealand
Prime Minister, 1997-1999.
39. Ruth Dreifuss, Switzerland
President, 1999-2000.
40. Jennifer Smith, Bermuda
Prime Minister, 1998-.
41. Nyam-Osoriyn Tuyaa, Mongolia
Acting Prime Minister, July 1999.
42. Helen Clark, New Zealand
Prime Minister, 1999-.
43. Mireya Elisa Moscoso de Arias, Panama
President, 1999-.
44. Vaira Vike-Freiberga, Latvia
President, 1999-.
45. Tarja Kaarina Halonen, Finland
President, 2000-.
Hind- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 120
54002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 51
رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
Vote Fatima
Hind- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 120
54002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
العمر : 51
صفحة 2 من اصل 5 • 1, 2, 3, 4, 5
صفحة 2 من اصل 5
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين فبراير 14, 2011 10:33 pm من طرف محمد مصطفى
» الف مبروك علينا منتدى سودانا الحبيب
الأربعاء فبراير 02, 2011 10:02 pm من طرف محمد مصطفى
» تم فتح باب الترشيح للاشراف!
الأربعاء فبراير 02, 2011 9:33 pm من طرف محمد مصطفى
» معا لنرتقى بمنتدانا الى الافضل
الأربعاء يناير 26, 2011 4:07 am من طرف محمد مصطفى
» لماذا اراك على كل شي
الأربعاء نوفمبر 24, 2010 6:46 pm من طرف اريام
» البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
الأربعاء يونيو 02, 2010 12:55 am من طرف Hind
» اعانى مصطفى سيد احمد
الأحد مايو 02, 2010 3:14 am من طرف ساره علي
» يا [you] ترحيب...
الجمعة مارس 12, 2010 3:34 am من طرف الهجام
» ماهو المعني الحقيقي للصداقه وهل يمكن ان تتحول الي حب او اعجاب
الثلاثاء فبراير 23, 2010 6:30 pm من طرف طه
» نصوص مفقودة
الثلاثاء فبراير 23, 2010 5:34 pm من طرف طه